AlMazyonah ,
تَآريِخً تَسجِيلـﮯ ..≈ : 13/08/2009 مُسآهَمآتِي ..≈ : 79
| موضوع: مفاتيح رضا الله عز وجل , وعلامات رضا الله على عبده الأربعاء مايو 09, 2012 6:20 am | |
| مفاتيح رضا الله عز وجل , وعلامات رضا الله على عبده
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته موضوعنا اخوانى واخواتى له شقين وهما : الاول : مفاتيح لنيل رضا الله عز وجل . ثانيا : علامات رضا الله عز وجل عن العبد . هناك سته نقاط لضبط النفس والالتزام مع الله وهى مفاتيح لنيل رضا الله عز وجل : 1- الصلاه على وقتها لانها من احب الاعمال المقربه الى الله .
2- ذكر الله ولو خمس دقائق فى الساعه الواحده من التسبيح والتهليل والتحميد والتكبير.
3- الدعاء كل يوم بما تحتاج من الدنيا والأخره .
4-المحافظه على قراءه القرأن ولو صفحه واحده فى اليوم .
5- البعد عن اصحاب السوء .
6- الصلاه على النبى والأستغفار (اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد
سيد الاولين والاخرين ) .
ثانيا : من علامات رضا الله عن عبده : * ان يوفقه لفعل الخيرات , واجتناب المحرمات , ومصداق هذا قول الله عز وجل: (والذين اهتدوا زادهم هدى واتاهم تقواهم ) .
*ايضا من علامات محبه الله للعبد ورضاه عنه ان يحببه الى عباده عن ابى هريره ان "النبى
قال : اذا احب الله العبد نادى جبريل أن الله يحب فلانا فأحبه فيحبه جبريل فينادى جبريل فى أهل السماء أن الله يحب فلانا فاحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول فى الأرض " .
*الحميه من الدنيا : عن ابى سعيد الخضرى رضى الله عنه ان النبى
قال " أن الله تعالى ليحمى عبده المؤمن من الدنيا وهو يحبه كما تحمون مريضكم الطعام والشراب تخافون عليه " صحيح الألبانى فيحفظه من متاع الدنيا ويحول بينه وبين نعيمها وشهواتها ويقيه ان يتلوث بزهرتها لئلا يمرض قلبه بها وبمحبتها وممارستها .
*حسن التدبير له : فيربيه منذ الطفوله على احسن نظام , ويكتب الايمان فى قلبه وينور له عقله فيجتبيه بمحبته ويستخلصه لعبادته , ويشعل لسانه بذكره وجوارحه بخدمته فيتبع كل مايقربه , وينفر عن كل ما يبعد عنه ثم يتولاه بتيسير اموره , من غير ذل للخلق , ويسدد ظاهره وباطنه .
*الرفق: والمراد به لين الجانب واللطف والأخد بالأسهل وحسن الصنيع عن جابر رضى الله عنه قال : قال رسول الله
: ( ان الله اذا احب اهل البيت أدخل عليهم الرفق ) .
*الابتلاء : عن انس رضى الله عنه قال : قال رسول الله
( ان عظم الجزاء عظم البلاء , وان الله اذا احب قوما ابتلاهم , فمن رضى فله الرضا , ومن سخط فله السخط ) . | |
|